قوي الحرية والتغيير) – قحط- تريد الوصول لكراسي الحكم بأي ثمن وتعتبر أسوأ تحالف علي مرّ التاريخ، شوه الفترة الإنتقالية ،وحاول تجييرها لصالحها ، بنشر الفوضى والعنف والانفلات الأمني ، ومساعدتها في نشر الفوضى في الأسواق واعطاء حقوق للفريشه والمتجولين كما شجعت على التجارة العشوائية، غير مشروعها الغربي التي تنفذ فيه في أطراف المدن ، جسدت ( قحط) المصاب بالجزام السياسي ،ضربه زلزال الانشقاقات فأصبح كالأشل صوته عالٍ ولكنة لايستطيع التحرك،مُعتمد علي مدد (اللعين فولكر)،والحقود ( السفير الأميركي) …أحسموا الفوضى التي بالأسواق، تستطيعوا محاربة الإنفلات الأمني ،وفرض هيبة الدولة …وسارعوا بتكوين الحكومة المستقلة التي لاعلاقة لها بالأحزاب باتت الدوله متفتته جراء سماح قحت لتدخل الغرب وسماحها بالانفلات إذا كنتم تريدون دوله دعوا الأحزاب تتفرغ للحملات الإنتخابية ،وتنشيط قواعدها ،وتثقيف عضويتها ديمقراطياً ،إن كانت لها رؤية وطنيه ،ومشروع سياسي ،ونقول ونكرر القول من حق الجيش، بل الواجب الوطني يفرض عليه ألا يُسلِم السلطة إلالحكومةٍ مُنتخبه،والكل يري (الفولكريين) يتكالبون علي السلطة ،بدعم السفارات ،والمخابرات التي لها مطامع خاصه في السودان وخيراته ،والكل يتطلع لحكومة هدفها الأساسى تهيأت المسرح للإنتخابات ..(والحشاش إملأ شبكتو)….