كشفت مصادر عن الرؤية التي وضعها المكون العسكري بشأن الإصلاح الأمني والعسكري. و عن بدء الترتيبات لعقد ورشة للإصلاح الأمني والعسكري خلال الأيام القادمة بمشاركة الجيش، الدعم السريع، الحركات المسلحة والمدنيين.وبحسب المصادر فرغ العسكريون من رؤيتهم بشأن الإصلاح الأمني والعسكري، وقالت إنهم يتمسكون بضرورة دمج القيادة العليا، وكشفت عن تحديد رؤية العسكريين للإصلاح مدة أقصاها 3 أعوام لدمج قوات الدعم السريع في الجيش وفق جداول زمنية محددة، وأن يشمل الإصلاح مراجعة وتعديل القوانين للقوات الأمنية والعسكرية، فضلاً عن ضرورة وقف التجنيد.