قال المتحدث باسم لجان مقاومة أمبده السبيل، محمد طاهر أحمد، إن قضية المجلس التشريعي لم يتم حسمها في الميثاق وتم ارجاءه الى مرحلة خارطة الطريق التي ستتم مناقشتها مع القوى السياسية والمدنية بعد وحدة المواثيق .
وأضاف طاهر في تصريح لـ(الجريدة) أن تنسيقيات لجان المقاومة اراؤها متباينه ما بين مجلس معين ومجلس منتخب من المجالس المحلية، وبالتالي حتى الآن لا يمكن تشكيل موقف موحد من دعوة (قحت)، منوها إلى ان بعض التنسيقيات ترفض فكرة المجلس المعين من الأساس .
ومن جانبه كشف عضو بلجان المقاومة – فضل حجب إسمه – وصلتنا دعوة للمشاركة في ورشة العمل التي تنظمها نقابة المحاميين السودانيين، لم نلبِ الدعوة ولم نشارك في الورشة ،وواضح اننا لم نناقش أي مقترح متعلق بالمجلس التشريعي ولم نصرح بأي شيء بخصوص المجلس التشريعي سواء بالرفض أو القبول