أخبار ساخنةأهم الأخبارالأزمة السودانية

السودان وفاة الأمين العام المكلف لهيئة المستشارين إثر إصابته بفيروس كورونا

نعي دكتور عبد الله حمدوك رئيس مجلس الوزراء ووزير شؤون مجلس الوزراء في السودان والأمين العام لمجلس الوزراء ومديرو الوحدات التابعة لمجلس الوزراء والعاملون بالأمانة العامة لمجلس الوزراء

 والوحدات التابعة بمزيد من الحزن والاسى المغفور له بإذن الله الأستاذ/ نادر احمد محمد الامين العام لهيئة المستشارين المكلف الذي وافته المنية صباح اليوم إثر إصابته بفيروس كرونا.

التحق الفقيد بالأمانة العامة لمجلس الوزراء منذ مطلع الثمانينات وعمل بمعظم اداراتها ليكلف مؤخرا بتولي مهام الامين العام لهيئة المستشارين في السودان .

 لقد اتسم الفقيد بحسن الخلق وطيب المعشر ودماثة الأخلاق وكان نعم الموظف المتفاني في عمله الملتزم بكافة النظم والاجراءات الحاكمة للعمل اننا إذ ننعيه نبتهل الي الله جل وعلا أن يتقبله قبولا حسنا وان يغفر له و يرحمه وان يحشره مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا ولا حول ولا قوة إلا بالله.

البيان

رئيس مجلس الوزراء ينعى الأمين العام المُكلّف لهيئة المستشارين في السودان إثر وفاته متأثراً إصابته بفايروس كرونا

قال تعالى ((وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۝ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ۝)) صدق الله العظيم.

بقلوبٍ راضية بقضاء الله وقدره ينعى رئيس مجلس الوزراء ووزير شؤون مجلس الوزراء والأمين العام لمجلس الوزراء ومديرو الوحدات التابعة لمجلس الوزراء والعاملون بالأمانة العامة لمجلس الوزراء والوحدات التابعة

 بمزيد من الحزن والأسى المغفور له بإذن الله الأستاذ/ نادر احمد محمد الامين العام لهيئة المستشارين المكلف في السودان ، والذي وافته المنية صباح اليوم إثر إصابته بفيروس كرونا، وسيشيع جثمانه الطاهر إلى مقابر فاروق اليوم.

التحق الفقيد بالأمانة العامة لمجلس الوزراء في مطلع الثمانينات، وعمل بمعظم اداراتها ليُكلف مؤخراً بتولي مهام الأمين العام لهيئة المستشارين. لقد اتسم الفقيد بحسن الخلق وطيب المعشر ودماثة الأخلاق وكان نِعمَ الموظف المتفاني في عمله، الملتزم بكافة النُظُم والإجراءات الحاكمة للعمل.

إننا إذ ننعيه، نبتهل إلى الله جلّ وعلا أن يتقبله قبولاً حسناً وأن يغفر له ويرحمه وأن يُدخله الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقاً ولا حول ولا قوة إلا بالله.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
Show Buttons
Hide Buttons