قال الأمين السياسي لحزب المؤتمر الشعبي كمال عمر إنّ رئيس الوزراء عبدالله حمدوك مُنح فرصة بوجوده في المنصب، بيد أن حياة الناس ليست متوقفة على شخص، مُشيراً إلى أنّ الواقع يستدعي البحث عن رئيس وزراء مُحايد.
وقطع عمر بأن حمدوك فشل ولم يُحقِّق أيِّ شيء بسبب خلفيته اليسارية التي كانت تخدم خط اليسار، الأمر الذي يستوجب تعيين بديل يكون سياسياً محايداً، ليس بعلماني ولا إسلامي.