أكّد رئيس حركة تحرير السودان مصطفى تمبور أنّ العملية السياسية الجارية الآن بين المكوّن العسكري والحرية والتغيير”المجلس المركزي” ستوقع البلاد في مستنقع خطر جدًا.وفيما قطع بأنّ تحديد سقف زمني للتوقيع النهائي للاتّفاق السياسي من قبل المجلس المركزي محاولة بائسة للقفز فوق الخطوات التي تؤدّي إلى تسوية سياسية شاملة، كما أكد أن الحرية والتغيير تستعجل الخطوات للوصول سريعًا إلى السلطة على حساب الشعب السوداني.