أكدت أسرة وجدي صالح القيادي في الحرية والتغيير وحزب البعث تمسكه برفض أي تحريات معه قبل رفع الحصانة واتخاذ الإجراءات بشأن الاعلان بالنشر.
وقالت جيهان عبدالوهاب زوجة وجدي صالح في مقابلة لراديو دبنقا إن طبيعة تعامل النيابة مع قضية وجدي تؤكد إنه يواجه استهدافاً سياسياً تحت ستار العدالة ويهدف إلى كسر إرادته وتشويه صورته .
وأشارت إلى عدم طلب النائب العام لأوراق القضية للبت في طلب الفحص المقدم من قبل هيئة الدفاع قبل عشرة أيام مشيرة إلى وعوده لهيئة الدفاع يوم 18 أكتوبر للبت في الطلب.
وأعربت الأسرة في بيان عن استيائها من تباطؤ النيابة في الرد على الرغم من اسراعها في قبول استئناف وزارة المالية على قرار الشطب وإلغائه خلال يومين فقط