وصف القيادي بقوى الحرية والتغيير مجدي عبد القيوم أن العودة إلى منصة التأسيس التي دعت إليها قوى الحرية والتغيير (الميثاق الوطني) وصفها بأنها مقولة حق اريد بها باطل وقال العودة الى منصة التأسيس التي تدعيها مجموعة قاعة الصداقة مجرد قميص عثمان ترفعه ، وأكد أن العودة لمنصة التأسيس معنية بها قوى الثورة وليس قوى الثورة المضادة سواء كانت من الاسلاميين او المجموعات والقوى التى تمالي العسكر وتعمل على اجهاض الانتقال الديمقراطي.
ورهن تحقيق العودة الى منصة التأسيس بعودة كل قوى الثورة الى العمل ضمن مؤسسة تحالف قوى الحرية والتغيير وتمثيل هذه القوى فى هيئات هذا التحالف وانهاء سيطرة مجموعة صغيرة على اليات صناعة القرار فى التحالف وتوسيع قاعدة الجهاز التنفيذي.