لقد وظف الزراع الأوروبي الأمريكي النازى و العملاء والخونة العراقيين ودمر الدولة العراقية ومؤسساتها وفكك الجيش العراقي وفتك بالعراقين وخلف (٢)مليون ارملة عراقيه وقتل علماء العراق بحقد اسود دفين غير اخلاقي وتشفئ وانتقام امثال العالمة هدى عمّاش السيدة التي كان يقف لها الشهيد البطل صدام حسين المجيد رحمه الله
احتراما ويناديها سيدتي:
رئيسة مركز البحوث النووية والمديرة العامة في هيئة التصنيع العسكري العراقي ابان حكم صدام حسين والحاصلة على درجة دكتوراه في كيمياء الاحياء المجهرية من جامعة اوكسفورد البريطانية وتحصلت على ماجستير في السموم النباتية من جامعة تكساس وشغلت منصب رئيس قسم الكيمياء ثم رئيسة مركز البحوث النووية في العراق..وهي من ادخل دراسة علم” الماكروبيولوجي” للجامعات العراقية .
وهي التي تولى بول بريمر شخصيا القدوم من واشنطن بطائرة عسكرية لاعتقالها سنة 2003وقال عنها” كنت اريد ان اراها بنفسي لأصدّق “.
قام الاحتلال بنقلها لمكان مجهول وبتعذيبها واطلق سراحها سنة2005 وقد فقدت بعض مداركها العقلية ووقع تشويه وجهها وقطع بعض اصابعها.. وتضمن قرار اطلاق سراحها عبارة ” الان لم تعد تشكل خطرا”
بقيت تطوف متشردة في شوارع بغداد بعد مقتل كل عائلتها ومنع عشيرتها من إيوائها ليقع اختطافها مجددا من جهة غير معلومة سنة2008 ..الى غاية2016 حيث وجدت مقتولة وتحمل اثار عدة طعنات وتكتمت الحكومة عن مكان وسبب مقتلها …
ونهب الأوروبيين و الأمريكان ثروات العراق ومزق سيادته ونسيجه الاجتماعى وشرفه الباذخ وسرق عزته ووحدته واهدر كرامته ودعم المنظمات العلمانية الاباحيه الالحادية وهشم القيم الفاضلة ودمر الأجيال ومستقبلهم الاخضر النضير بالمخدرات والاباحيه والمثلية والاناركية وثقافة النوع.
والألماني النازى فولكر متخصص الفوضى وخبير تنشيط تكنولوجيا الإرهاب وممثل الأمم المتحدة ومندوب الزراع الأوروبي الأمريكي والسفير البريطاني وسفراء الترويكا والاتحاد الأوروبي وازرعهم بالمنطقة وظفوا عملائهم القحاتة اليساريين عديمى الذمة قصيرى الخطؤ فى مضمار الشرف والأمانة والأخلاق والحقوق لتحقيق أجندتهم الشريرة فى السودان فادوا دورهم الوظيفى التدميري الشامل فدمروا الدولة السودانية ومشروعها الاستراتيجية والاقتصاد الوطني والبنك المركزي والعملة الوطنية ووضعوا السودان على حافة الانهيار وفى الانفاق المظلمة ..وفتكوا باهل السودان بوصفات صندوق النقد الدولي واهانوهم واذلوهم وزجوا بهم فى سجون الأزمات الحياتية ووضعوا اعانقهم في مقاصل البنك الدولي.
وتداعيات الحرب الروسية الاواكرنية الخطييرة المتفاقمة ، والاشتباك الروسي الأوربي الأمريكى النازى فى حرب أوكرانيا التى استخدمت فيها كل انواع أسلحة الردع وقد تتحول الى حرب عالمية ثالثة مدمرة إذا شاءت أرادة الله القوى العزيز الذي بيده الملك والأمر كله من قبل وبعدو ومفاتيح السموات والأرض أن تكون( إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون).. نقول من حق روسيا الدفاع عن أمنها القومي ومحاربة المختبرات الأمريكية البيولوجية الخطيرة.. التي يصنع فيها الأمراض المعدية الفتاكة مثل كورونا والجدري.. الخ
الاشتباك الروسي ضد الأوربي الأمريكى دعاة المثلية فى المسرح الاواكرني الذي ألغى بظلاله على كافة الأوضاع العالمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية والعسكرية شح في القمح والغاز الطبيعي والنفط حتى لا يدخل العالم العربي والأفريقي في ندرة في المواد البترولية والقمح علينا التوجه شرقاََ حيث الصين وروسيا.. وكشفت لنا كذب وخداع الغرب ومنظماته.
الم يدفع بمندوب الاتحاد الأوروبي الأمريكي الصهيوني الالمانى النازى فولكر والسفير البريطاني وسفراء الترويكا والمخابرات البريطانية والفرنسية لدعم الحراك الفوضوي المسلح للجان مقاومة اليسار وزراعة العسكري الإرهابى ومنظوماتهم الاباحيه المتطرفة دواعش الاناركيون والراسطات وحرب المدن المتسربلة بالسلمية لاسقاط الاخلاق واشعال الحريق في الخرطوم ومدنى و مدن وربوع السودان وصناعة الفوضى وتمزيق شرف وعزة الجندية السودانية وتشويه سمعة القوات المسلحة السودانية والدعم السريع والشرطة.. واجهزتها صمام أمان السودان والاقليم والإساءة اليها لفصلها عن المجتمع السوداني وتسريحها واسقاط الدولة السودانية حتى يتسنى لهم استنساخ نموذج بريمر العراق فى السودان عبر الانتفاضة المسلحة و انقلاب عسكري قحتاوى يسارى دكتاتوري دموى بدعم عسكري غربى متطرف هل يفلح النازى الألماني فولكر فى استنساخ نموذج بريمر العراق فى السودان ؟
كسرة: الأوضاع السودانية المازومة ال والمتغيرات الإقليمية والدولية وتداعيات الحرب الروسية الاواكرنية لم تعود تحتمل تأخير تكوين المحكمة الدستورية وترسيخ العدالة وسيادة حكم القانون وتشكيل حكومة طوارئ من خبراء في الشأن الإستراتيجي والاقتصادي والامنى والدبلوماسي تعالج خراب قحت الاقتصادي بمهنية وعلمية و تبسط هيبة الدولة بإرادة قوية وتخدم معاش الناس وتعزز الأمن القومي السوداني وتحسم فولكر و الخارج المتآمر وسفاراته ومخابراته التى تهدد كيان الوطن العزيز و تعبث بالنيران فى السودان وتردع كل فاسد وخائن وعميل كان سببا فى تدحرج السودان إلى الانفاق المظلمة و قاع المتاهات
بالقانون الصارم الذى لايستثنى أحد ويتوافق مع عدالة السماء التي لاتظلم أحد.
-الامم التي تبيع عقولها يابرهان ينخرها دود الهوان والذل وهي حية-
فالتشبه بالرجال الكرام فلاحه
هل يتشبه البرهان بقادة المؤسسة العسكرية الاسود في ثياب رجال و يكرب قاشو وينسق مع الرجل الصاعد حميدتي ويصدرو قرارات جريئة تحسم فوضى الخارج المتآمر وسفاراته وعملائه القحاتة اليساريين وتفشل مخطط استنساخ نموذج بريمر فى السودان ام يتماهى مع فولكر وولدلبات ويلحق السودان بالعراق ؟