أعلنت الغرفة الأمنية المشتركة في مدينة سبها، مساء الأحد، مناطق بالجنوب الليبي مسرحا لعمليات عسكرية يمنع الاقتراب منها.وأكد مدير إدارة التوجيه المعنوي بالجيش الوطني الليبي اللواء خالد المحجوب، أنه تم الإعلان عن منطقة “رمال زلاف” بالجنوب منطقة عمليات عسكرية لقطع الإمدادات عن الجماعات الإجرامية والخلايا الإرهابية بالمنطقة.وأضاف المحجوب، أن الجيش الوطني الليبي دفع بتعزيزات عسكرية لدعم مديرية أمن سبها لاستئصال الجماعات الإرهابية.من جانبهم، طالب قادة مجموعة دول الساحل الخمس السلطات الليبية بخطة واضحة لإخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا، المقدر عددهم بنحو ثلاثين ألفا.وأكد قادة المجموعة في بيان أعقب مؤتمر للأمم المتحدة، أن مطلبهم يُعدّ أولوية مطلقة لأمن المنطقة.
الجيش الليبي تصدى لهجوم إرهابي في الجفرةالجيش الليبي تصدى لهجوم إرهابي في الجفرةأعلنت الغرفة الأمنية المشتركة في مدينة سبها، مساء الأحد، مناطق بالجنوب الليبي مسرحا لعمليات عسكرية يمنع الاقتراب منها.وأكد مدير إدارة التوجيه المعنوي بالجيش الوطني الليبي اللواء خالد المحجوب، أنه تم الإعلان عن منطقة “رمال زلاف” بالجنوب منطقة عمليات عسكرية لقطع الإمدادات عن الجماعات الإجرامية والخلايا الإرهابية بالمنطقة.وأضاف المحجوب، أن الجيش الوطني الليبي دفع بتعزيزات عسكرية لدعم مديرية أمن سبها لاستئصال الجماعات الإرهابية.من جانبهم، طالب قادة مجموعة دول الساحل الخمس السلطات الليبية بخطة واضحة لإخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا، المقدر عددهم بنحو ثلاثين ألفا.وأكد قادة المجموعة في بيان أعقب مؤتمر للأمم المتحدة، أن مطلبهم يُعدّ أولوية مطلقة لأمن المنطقة.أخبار ذات صلةقال الجيش الوطني الليبي إنه تصدى للهجومالجيش الليبي يتعرض لهجوم إرهابي بالجفرة.. ويعد برد حازمهجمات الميليشيات أعاقت المسار السياسيكيف حاولت الميليشيات توريط الجيش الليبي في خرق إطلاق النار؟هجوم إرهابي بالجفرةوفي وقت سابق، كشف الجيش الوطني الليبي عن تعرض مقر “اللواء 128” التابع له لهجوم إرهابي شاركت فيه 4 سيارات مسلحة، في الجفرة وسط ليبيا، مؤكدا أن العناصر الإرهابية فرت من المكان بعد أن جوبهت برد قوي.وقالت قيادة الجيش الوطني الليبي في بيان إنه في ليل الأربعاء الخميس “تعرضت وحدات من اللواء 128 التابع للجيش الوطني الليبي لهجوم من قبل 4 سيارات مسلحة شمال منطقة سوكنة بالجفرة”.وأضافت “انسحبت العصابة الإرهابية هاربة بعد أن واجههم رد مناسب من قبل اللواء”.واعتبرت الهجوم استفزازا واضحا وصريحا، يهدف إلى تصعيد المواجهة المسلحة وعرقلة وقف إطلاق النار.وتابعت: “من الواضح أن التكفيريين المتطرفين سعوا إلى توريط الجيش الوطني الليبي في اشتباكات من أجل اتهامه بتعطيل التسوية السلمية والوصول للاستحقاق الانتخابي في 24 ديسمبر القادم الذي نتطلع اليه كما يتطلع اليه الشعب الليبي بفارغ الصبر”.وأكدت قيادة القوات المسلحة الليبية “التزامها التام بمبادئ اتفاقية وقف إطلاق النار واحترام المساعي المحلية والدولية الرامية لإحلال السلام في بلادنا”.ومع ذلك، أكدت أن الجيش سيواجه أي “استفزاز بالقوة ورد حازم، وسوف تستمر عمليات الجيش الوطني الليبي في محاربة الإرهابيين المتطرفين حتى يتم اجتثاثهم من كامل الأراضي الليبية”.