مقالات الرأي

فولكر وبرهان ولف الحبل في رقبة السودان

البرهان واعضاء المجلس العسكري والي كل الحادبين علي مصلحة السودان
الموضوع فولكر واربعه طويله والالتفاف حول رقبة السودان بالمؤتمر الذي حدد له ايام ١٠ و١١ و١٢ من هذا الشهر بقاعة المؤتمرات ليخرجوا لنا بقحت في نسخه جديد وفي اقصاء واضح لكافة قطاعات الشعب من الطرق الصوفيه والادارات الاهليه والقيادات الاسلاميه الاخري ليفصلوا للوطن جلباب الديموقراطيه الكذوب المتمثل في علمانية الدوله والاعتراف بسيداو والاعتراف بحق المثليين من قوم لوط بممارسة حقهم القبيح بالقانون وانتشار المخدرات والدعاره من اجل الهاء الشباب بحجة الحريه الشخصيه وحتي يفقد الشباب القدره علي التفكير السليم والاراده القويه والحره ليدافع عن ارضه وعرضه وان الحرب العنصريه البغيطه التي تدور رحاها في غرب السودان هي ايضا جزء من المخطط وان الاحتقان السياسي الذي تشهده البلاد ايضا هو الاخر قد يؤدي الي اندلاع حرب لاتبغي ولاتزر بين قوي اليسار البغيض وبقية مكونات الشعب الاخري التي تؤمن بالله ربا واحدا له كل شي شعبنا العظيم ان ميلاد قياده سياسيه جديده من قحت تقوم بتعيين رئيس لمجلس السياده مدني ورئيس وزراء مدني واعادة الجيش الي سكناته وترقية قيادات الحركات المسلحه الي رتب عليا بالقوات المسلحه ودمج الدعم السريع بالقوات المسلحه يعني ذلك استباحة كل الاقاليم الشماليه بالحركات المسلحه وتنفيذ المخطط المرسوم باستعمار جديد وفرض ثغافه جديده علي الشعب السوداني السيد البرهان التاريخ لن يرحمك ان استعمر السودان في عهدك او تغيرت ثغافته في عهدك وان الانفلات الامني الذي اضحي سيد الموقف هو وصمة عار في جبين كل الاجهزه المعنيه وان التحريض الذي يتم وعدم الملاحقه القانونيه فيه هو ايضا وصمة عار اقول لك قبل فوات الاوان ان حصان طراوده بداخله المؤامره المتمثل في فولكر واعوانه اكرب قاش الجيش اطرد الخونه والعملاء نفذ قانون الطواري بحزم امنع التظاهر كون حكومه عسكريه من القيادات القويه والا فان الشعب المسلم ستكون له الكلمه العليا واذا سالت دماء فانت المسؤول عنها في الدنيا والاخره والسودان لم يكن حكرا ل ٤ طويله ولا لفولكر رجل المخابرات العالمي الشعب الكريم كن يغظ وحزر لحماية ارضك وعرضك مما يحاك ضده وسنتابع الموقف ولكل حدث حديث محمد احمد التاظر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
Show Buttons
Hide Buttons