قللت الحرية والتغيير (الكتلة الديمقراطية)، من أهمية اجتماع قوى الاتفاق الإطاري المدنية مع المكون العسكري مؤخراً.وقال القيادي بالكتلة مصطفى تمبور:” اجتماع قادة المكون العسكري مع أطراف الاتفاق الإطاري لا يعنينا في شيء”.وجزم تمبور، أن الكتلة لن تقبل أن تلحق بالاتفاق الإطاري أو أي اتفاق آخر يصمم وفق أمزجة مجموعة العملية السياسية التي لا تمثل أكثر من 5% من القوى السياسية، – وفق قوله-.وتابع: “الاجتماع بين مكونات الاتفاق الإطاري لا يعنينا بشيء، وموقفنا ثابت أن الحوار لا بد أن يكون شاملاً”. واعتبر وفق الانتباهة أن استمرار العملية السياسية بوضعها الحالي ستفكك البلاد