أعلن مجلس القضاء الأعلى في العراق، أن التحقيق مع القيادي في ميليشيات الحشد الشعبي، قاسم مصلح، أثبت أنه كان خارج العراق خلال وقت جريمة اغتيال الناشط إيهاب الوزني.
كما أشارت محكمة التحقيق إلى أنها لم تتوصل إلى أي دليل عن تورط قاسم مصلح في التهم المنسوبة إليه، لذا صدر القرار بالإفراج عنه.