الامام الصادق المهدي

  • الأزمة السودانية

    السودان : آخر تطورات صحة الامام الصادق المهدي بعد وصوله للإمارات

    كشف حزب الأمة القومي في السودان آخر التطورات بشأن الحالة الصحية لرئيس الحزب الإمام الصادق المهدي بعد إصابته بفايروس كورونا…

    أكمل القراءة »
  • أهم الأخبار
    فيروس كورونا في السودان يصيب 21 من آل المهدي والحكومة تستبعد الإغلاق

    فيروس كورونا في السودان يصيب 21 من آل المهدي والحكومة تستبعد الإغلاق

    تزايدت المخاوف من احتمال انتشار أكبر لـ فيروس كورونا في السودان بعد ارتفاع معدل الحالات، خلال اليومين الماضيين، وتسجيل 21…

    أكمل القراءة »
  • الأزمة السودانية
    الامام الصادق المهدي

    الصادق المهدي: خروجي بعجلة من أم درمان إلى الخرطوم تسبّب في اعتقالي

    كشف رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي عن أنّ خروجه من مخبئه بأم درمان لمنزل شقيقه بالخرطوم بـ”عجلة” أدّى إلى اعتقاله…

    أكمل القراءة »
  • الأزمة السودانية

    الإمام الصادق المهدي يصرح حول وزير المالية السابق البدوي

    صرح رئيس حزب الامة القومي الصادق المهدي قائلاً  :زارني أمس د. إبراهيم البدوي، وبعد واجب العزاء في وفاةعمتي قال لي إنه بعد الاستقالة الأخيرة لن يراجع موقفه. قلت له إن حزب الأمة كان يتوقع أن يكون إصلاح مجلس الوزراء ضمن إجراءات العقد الاجتماعي الجديد المقترح،لأن الإصلاح المطلوب جذري  ويتناول كل منظومة مؤسسات الفترة الانتقالية، ولكننا فوجئنا بالإجراء الذي اتخذه رئيس الوزراء، وكنا قد بعثنا لهلجنة تبين له رأي الحزب، لجنة التقته يوم 8 يوليو الجاري. دعمنا المليونيات للمطالب  قلت له، أي لدكتور البدوي، منذ انتصار الثورة ظهر في إدارة شؤونها تياران: تيار راشد وتيار حالم التيار الحالمكان ينادي بالمليونية لدعم أية طلب،  وينادي بمنازلة المجلس العسكري، ويقرر الإضراب العام المفتوح والعصيان المدني المفتوح، وهلم جراً.  التيار الراشد حرص على أن تكون آلية المليونية والاعتصام في الأمور المهمة تجنباً لصياح الذئب الذئب المشهور. ويرى التحالف مع العسكريين في الفترة الانتقالية ضرورياً.  ولعلك تعلم أننا أول من نادى بضرورة الاعتصام لمواجهة النظام المباد. ولولا التوازن الذي حققه موقف التيارالراشد لأورد التيار الحالم مورد التيه. التياران على طرفي نقيض حول الإدارة المالية والاقتصادية. فالتيار الراشد يرى ضرورة الالتزام بقوانين علمالاقتصاد، وضرورة الاعتراف بالمؤسسات الاقتصادية  والمالية الدولية للتوافق معها لا لمواجهتها بالعداء، لا سيما ودول كثيرة فعلت ذلك فكوريا الجنوبية الرأسمالية وفيتنامالشيوعية كلاهما حقق تنمية اقتصادية باهرة في توافق لا تناقض مع المنظمات الاقتصادية الدولية، أقول توافق لامجرد امتثال كما حققت ماليزيا. موقف البدوي وفيما يتعلّق بموقفك لعلك تعلم أن حزب الأمة القومي لم يقترح اسمك لأن مبدأنا كان تجنب المحاصصة. ولكنعندما تم تعيينك لم نعترض لأنك فعلاً مؤهل. والآن نحن ننظر للأمر من زاوية وطنية. ففي نهجنا حتى المحاصصات في الحكومات الائتلافية نقدم فيها المصلحةالوطنية،  ونأتي بمستقلين كالمرحوم حمزة ميرغني وزيراً للمالية في حصة حزب الأمة في الستينات،  والفريق عبد الماجدحامد خليل وزيراً للدفاع في حصة حزب الأمة في الثمانينات. وأقول لك: إذا تأكد أن إدارة المالية سوف تكون ذات ولاية على المالية، وإذا كان النهج المعتمد هو احترام قواعد علمالاقتصاد والحوار التوافقي مع المؤسسات الاقتصادية والمالية الدولية،  ترافع مع البدوي للتراجع عن الاستقالة  وإذا كان المبدأ السائد في مجلس الوزراء هو المسؤولية التضامنية فأنا من باب المصلحة الوطنية لا من بابالتقدير لنفسك ولا من باب مصلحة حزبية سوف اترافع معك لمراجعة موقفك من الاستمرار في الاستقالة،  أما بغياب تلك الأسس فسوف أوافقك على موقفك تماماً لأن التيار الحالم سوف يودي بالاقتصاد الوطني. ولعلمك نحن من حيث المبدأ ندعم مؤسسات الفترة الانتقالية دعماً يحقق جدواها ويحميها من خزعبلات التيارالحالم.  لنا شرعية تاريخية…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى
Show Buttons
Hide Buttons