أهم الأخبار

ابرز انجازات الإطاري تدل على فشل قحت

🔹 انشقت قحت المركزي وخرج منها حزب البعث. 🔹 تحولت العلاقة بين قحت المركزي والحزب الشيوعي الى عداء و دعوة للإسقاط. 🔹 انشقاق حزب المؤتمر الشعبي واشتعال حرب البيانات بين أعضاءه.🔹 تصعيد الخلافات داخل حزب المؤتمر السوداني وحل الأمانة العامة وتجميد عضوية 23 قيادي وفصل آخرين.🔹 إشترك الجزريين والاسلاميين في موقف سياسي موحد ضد الإطاري.🔹 انشق محمد الحسن الميرغني عن أبيه وعن الحزب الاتحادي الأصل. (وصار للأخويبن موقف مختلف عن الآخر، الاب يرجح كفة جعفر بوضوح). 🔹 اشتعال وتيرة الصراع بين قحت المركزي وقحت الديمقراطي.🔹 تصريح جبربل بإستعداده للخروج من السودان و مناوي للعودة إلى الحرب.🔹 اعلان الشرق الترتيب لحق تقرير المصير.🔹 تكوين مزيد من المليشيات(قوات البطانة، قوات دفاع السودان بقيادة الصوارمي). 🔹 تصريح د.محمد علي الجزولي بجاهزية التيار الاسلامي العريض الذي يترأسه للتصعيد ولو أدى ذلك لحصار الخرطوم والقيادة العامة.🔹 اشتعال الحرب بين حميدتي وبعض الادارات الأهلية(المك عجيب في الخرطوم + سلطان محلية بليل بجنوب دارفور + عمد ونظار قبيلة الرزيقات). 🔹 إعتراف حميدتي بأنه وقع وكراعو فوق رقبتو و بتبعيته للسفارات التي تسيره كيف تشاء. 🔹 اشتعال الرأي العام بالمقالات والتصريحات والبيانات ضد مخرجات ورشة التفكيك الجديد.🔹 اعلان الجيش مقاطعته لورشة الاصلاح الأمني … مقاطعة جبريل لورشة تقييم سلام دارفور.. مقاطعة ترك لورشة سلام الشرق. 🔹 أصبح السودان ساحة لحرب المحاور المشتعلة بين الكثير من الدول(مصر. اثيوبيا. الامارات. السعودية. فرنسا.انجلترا. امريكيا. روسيا. تشاد. جنوب السودان……الخ). ثم الرباعية والثلاثية.🔹 تصريح فولكر بان الذين وقعوا الإطاري لا سند جماهيري لهم. 🔹 اشتعال غضب الرأي العام ضد التدخل الدولي، وضد عملاء السفارات، وضد صراع المحاور، وضد استسلام القيادات السياسية والعسكرية. **🔹 الحركة الشعبية المنقسمة أصلا، أنقسمت مرة أخرى بسبب الإطاري الى جناح عقار و جناح عرمان ، 50 عضوا بالمكتب السياسي لحزب الأمة القومي يرفعون مذكرة للرئيس المكلف ترفض المنهج الذي يدار به الحزب وانفراد مريم والصديق بادارة الحزب ، تصريح مبارك الفاضل بأن عرمان الان هو زعيم حزب الأمة القومي ،

النتيجة:اجماع سوداني شبه كامل ضد الإطاري وانتشار مقولة أنه يحمل بذرة فنائه حتى قبل مولده ومقولة أخرى : أيها الإطاري ارقد بسلام .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
Show Buttons
Hide Buttons