أهم الأخبار

بالدارجي قحت خارج المنافسه

الإعلام وخطاباته السياسية فيها سلاح ذو حدين ، إما رفعك مكانا عليا أو وضعك إلي أسفل سافلين ، ودائما نجد الذين يظهرون كثيرا في الإعلام بشتي أنواعه هم الذين أكثر عرضة للهبوط السريع ، فالإنتهازي الشهير بي فكي منقة المرة دي جابة وارمة شديد جدا وإعترف بعضمة لسانه بإنهم خارج نطاق منظومة (السمبر) ، وهم الآن خارج دعم ثوار ثورة الفشل والدمار الفوضوية وذلك عندما صرح قائلا : بأنهم كانوا في السابق ممثلين لقوي الثورة وبنقدر علي البرهان وحميدتي وباقي العسكر أما الآن فنحن ما ممثلين لقوي الثورة (الهلكي والموتي ليهم أهل سيدافعون عنهم) ، طيب يا (منقاوي) ورينا إنت الآن ممثل لي منو ؟ وبتحاور العسكر بتفويض من منو ؟ وطبعا تعودنا من كل قحاتي راسو فاضي لازم يجيب في حديثه وفي كلامه وفي خطابه سطر سطرين عن الإسلاميين أو عن نظامهم البائد لزوم تجميل للخطاب وكده وإرضاءا للطير القحاتي ، ومنقة المسكين ده شالته الهاشمية وقال : الإسلاميين لن يعودوا للحكم إلا علي جثثنا ، يا (ربي السودان ده بقي بتاع أبوكم ونحن ما عارفين ولا شنو) ، أها يا منقاوي إذا الشعب جابهم واختارهم عبر صناديق إنتخابات حرة ونزيهة (وده المتوقع) ح تعمل شنو ؟ ح تقاتلهم ذي ماقلت ورب الكعبة كذااااب والله لولا حلمهم وتعقلهم وضبطهم للنفس ضد تصرفاتكم الصبيانية وتقديمهم لمصلحة الوطن والمواطن علي المصالح الحزبية كان قبييل سلموا جثثكم وأرواحكم لي رب العباد ، قال نقاتلهم قال (شن) عرفكم كمان إنتو بالقتال والدم والمعارك وصوت الدانات والراجمات والمدافع أصحوا ياناس مدنية وي وي وي وي وشفوا إنتو بتكلموا مع منووو حاجة تقرررف

أخيرا أمثال منقة هذا يعتبر إحدي بلاوي ثورة الدمار والخراب التي أرهقت البلاد والعباد وحتما مثل تلك الظواهر (التافة) ستزول وستنتهي في مقبل الأيام القادمات هوووي ياطير اعلموا بأن الشغله بقت ما ذي شغلة زمااان الموضوع خلاص بقي موضوع عقيدة وإيمان وجهاد إما جنة وخلد أو إقامة في النيران وطبعا إنتو تب مااا قدرها يا بني قحيط والآن نترككم مع لحن الدبوس الصباحى والشارع ثااار وديوك الحلة اتلمو كتااار والشارع ثااار وهزمنا الدين وهزمنا الدين وهزمنا الدين ولكن هيهات هيهات لكم أن تفعلوا ذلك وفينا قلب ينبض ورئة تتنفس يا أعداء الله والشريعة والوطن فنحن بإذن الواحد الأحد نقف لكم أيها الملاحدة والعلمانيون أمام تنفيذ علمانيتكم بالمرصاد

أحمدمنصورالمحامي ✍️

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
Show Buttons
Hide Buttons